المصراوية نت
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
وكل عام وانتم بخير
يسعدنا ويشرفنا مشاركتك معنا فى منتديات المصراوية نت
فلدينا كل ماهو جديد فان لم تكن مشترك معنا
فسارع بالتسجيل
وشعارنا (معا نلتقى لنرتقى )
الادارة
المصراوية نت
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
وكل عام وانتم بخير
يسعدنا ويشرفنا مشاركتك معنا فى منتديات المصراوية نت
فلدينا كل ماهو جديد فان لم تكن مشترك معنا
فسارع بالتسجيل
وشعارنا (معا نلتقى لنرتقى )
الادارة
المصراوية نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جميع ما يطرح بالمنتدى لا يعبر عن رأي الاداره وانما يعبر عن رأي صاحبه فقط
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتديات المصراوية نت ترحب بكل اعضاء وزوار المنتدى وتتمنى لهم قضاء امتع الاوقات
alMasrawia Net
جميع ما يطرح بالمنتدى لا يعبر عن رأي الاداره وانما يعبر عن رأي صاحبه فقط
سبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم

 

 رمضان اوشك على الانتهاء .فماذا بعدة؟؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هابى
Admin
Admin
هابى


100%
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1989
نقاط : 4196
تاريخ التسجيل : 18/07/2011
العمل : اخصائى اجتماعى

رمضان اوشك على الانتهاء .فماذا بعدة؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رمضان اوشك على الانتهاء .فماذا بعدة؟؟   رمضان اوشك على الانتهاء .فماذا بعدة؟؟ I_icon_minitimeالجمعة 26 أغسطس 2011, 3:32 pm

رمضان خلاص اوشك على الانتهاء - ماذا بعد رمضان ؟

فلنقارن بين حالنا في رمضان وحالنا بعد رمضان !!
إيه أيتها النفس ؟! كنت في أيام... في صلاة , وقيام , وتلاوة , وصيام , وذ كّر , ودعاء , وصدقه , وإحسان , وصلة أرحام ! .
ذقنا حلاوة ا لإيمان وعرفنا حقيقه الصيام , وذقنا لذّه الدمعه , وحلاوة المناجاة في الأسحار !!

كنا نُصلي صلاة من جُعلت قرةُ عينه في الصلاة , وكنا نصوم صيام من ذاق حلاوته وعرف طعمه , وكنا ننفق نفقه من لا يخشى الفقر , وكنا .. وكنا .. مما كنا نفعله في هذا الشهر المبارك الذي اوشك على الرحيل!.

قيل لبشر - رحمه الله - إن قوما يتعبدون ويجتهدون في رمضان ، فقال : بئس القوم لا يعرفون لله حقا إلا في شهر رمضان ، إن الصالح الذي يتعبد ويجتهد السنة كلها . وسئل الشلبي - رحمه الله -أيما أفضل رجب أو شعبان ؟ فقال : كن ربانيا ولا تكن شعبانيا ، كان النبي صلى الله عليه وسلم عمله ديمة ، وسئلت عائشة رضي الله عنها هل كان يخص يوما من الأيام ؟ فقالت : لا ، كان عمله ديمة . وقالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يزيد في رمضان ولا غيره على إحدى عشرة ركعة . إننا ندعو هؤلاء بكل شفقة وإخلاص ، ندعوهم والألم يعتصر قلوبنا خوفا عليهم ورأفت بهم ، ندعوهم إلى إعادة النظر في واقعهم ، ومجريات حياتهم ، ندعوهم إلى مراجعة أنفسهم وتأمل أوضاعهم قبل فوات الأوان ، إننا ننصحهم بألا تخدعهم المظاهر ، ولا يغرهم ما هم فيه ، من الصحة والعافية ، والشباب والقوة ، فما هي إلا سراب بقيعة ، يحسبه الظمأن ماء أو كبرق خلب سرعان ما يتلاشى وينطفي ويزول ، فالصحة سيعقبها السقم ، والشباب يلاحقه الهرم ، والقوة ايلة إلى الضعف ، فاستيقظ يا هذا من غفلتك ، وتنبه من نومتك ، فالحياة قصيرة وإن طالت ، والفرحة ذاهبة وإن دامت .

ليعلم أولئك أن استدامة العبد على النهج المستقيم ، والمداومة على الطاعة من أعظم البراهين على القبول قال تعالى : (( واعبد ربك حتى يأتيك اليقين )) الحجر : 99 فيجب أن تستمر النفوس على نهج الهدى والرشاد كما كانت في رمضان ، فنهج الهدى لا يتحدد بزمان ، وعبادة الرب وطاعته يجب أن لا تكون قاصرة على رمضان . قال الحسن البصري - رحمه الله - : (إن الله لم يجعل لعمل المؤمن أجلا دون الموت ، ثم قرأ : (( واعبد ربك حتى يأتيك اليقين )) الحجر : 99 .

فإن انقضى رمضان فبين أيديكم مواسم تتكرر فالصلوات الخمس من أجل الأعمال ، وأول ما يحاسب عليها العبد ، يقف فيها العبد بين يدي ربه مخبتا متضرعا . .

ولئن انتهى صيام رمضان فهناك صيام النوافل كالست من شوال ، والإثنين والخميس ، والأيام البيض وعاشوراء وعرفة وغيرها .

ولئن انتهى قيام رمضان فقيام الليل مشروع في كل ليلة : (( كانوا قليلا من الليل ما يهجعون )) الذاريات : 17 .

ولئن انتهت صدقة أو زكاة الفطر فهناك الزكاة المفروضة ، وهناك أبواب للصدقة والتطوع والجهاد كثيرة.

ولتعلم يا أخي المسلم أن من صفات عباد الله المداومة على الأعمال الصالحة(( الذين هم على صلاتهم دائمون )) المعارج : 23 و (( والذين هم على صلواتهم يحافظون )) المؤمنون : 9

وكأني بك قد تاقت نفسك لتعرف سبيل النجاة في كيفية المداومة على العمل الصالح ؟ فأقول لك بلسان المشفق الناصح الأمين .

لابد أولا : من العزيمة الصادقة على لزوم العمل والمداومة عليه أيا كانت الظروف والأحوال وهذا يتطلب منك ترك العجز والكسل ولذا كان نبينا صلى الله عليه وسلم يتعوذ بالله من العجز والكسل لعظيم الضرر المترتب عليهما فاستعن بالله تعالى ولا تعجز .

ثانيا : القصد القصد في الأعمال ، ولا تحمل نفسك مالا تطيق ولذا يقول النبي صلى الله عليه وسلم : "خذوا من الأعمال ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا" رواه البخاري ومسلم .
ولتعلم يا أخي أن البركة في المداومة، فمن حافظ على قراءة جزء من القران كل يوم ختمه في شهر ، ومن صام ثلاثة أيام في كل شهر فكأنه صام الدهر كله ، ومن حافظ على ثنتي عشرة ركعة في كل يوم وليلة بنى الله له بيتا في الجنة. . وهكذا بقية الأعمال .

ثالثا : عليك أن تتذكر أنه لا يحسن بمن داوم على عمل صالح أن يتركه . . فعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا عبد الله لا تكن مثل فلان كان يقوم الليل فترك قيام الليل " رواه البخاري ومسلم .

رابعا : استحضر يا رعاك الله ما كان عليه أسلافنا الأوائل : فهذا حبيبك محمد صلى الله عليه وسلم تخبرنا أم المؤمنين عائشة- رضي الله عنها -أنه كان إذا نام من الليل أو مرض صلى في النهار اثنتي عشرة ركعة . رواه مسلم ، وترك صلى الله عليه وسلم اعتكاف ذات مرة فقضاه صلى الله عليه وسلم في شوال ، وروى البخاري ومسلم عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لبلال عند صلاة الفجر : " يا بلال حدثني بأرجى عمل عملته في الإسلام فإني سمعت دف نعليك بين يدي في الجنة" قال : (ما عملت عملا أرجى عندي أني لم أتطهر طهورا في ساعة من ليل ولا نهار إلا صليت بذلك الطهور ما كتب لي أن أصلي ) وأعجب من ذلك ما فعله علي بن أبي طالب -رضي الله عنه - بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم له حينما دخل عليه ذات يوم فوجده نائم مع فاطمة ، يقول علي : "فوضع رجله بيني وبين فاطمة-رضي الله عنها - فعلمنا ما نقول إذا أخذنا مضاجعنا ، فقال : "يا فاطمة إذا كنتما بمنزلتكما فسبحا الله ثلاثا وثلاثين ، واحمدا ثلاثا وثلاثين ، وكبرا أربعا وثلاثين " قال علي : والله ما تركتها بعد! ! ، فقال له رجل : كان في نفسه عليه شيء ، ولا ليلة صفين ؟ قال علي : ولا ليلة صفين " أخرجه الحاكم وصححه .
إنك إذا تصورت مثل هذا الخبر فإنه سيتمالكك العجب من الحرص على المداومة على العمل حتى في حال القتال وتطاير الرؤوس ، وذاهب المهج، وسفك الدماء . . كل ذلك لا ينسيه عن وصية نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وأن يقول ما أمر أن يقوله عند النوم . . إن معرفة مثل هذه الأخبار تدفعك إلى المداومة على العمل الصالح ومحاولة الاقتداء بنهج السلف الصالح والسير على منوالهم .

صيام الستة من شوال بعد رمضان، فرصة من تلك الفرص الغالية، بحيث يقف الصائم على أعتاب طاعة أخرى، بعد أن فرغ من صيام رمضان.

وقد أرشد أمته إلى فضل الست من شوال، وحثهم بأسلوب يرغِّب في صيام هذه الأيام..

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر » [رواه مسلم وغيره].

قال الإمام النووي رحمه الله : قال العلماء: ( وإنما كان كصيام الدهر، لأن الحسنة بعشر أمثالها، فرمضان بعشرة أشهر، والستة بشهرين..).

ونقل الحافظ ابن رجب عن ابن المبارك: ( قيل: صيامها من شوال يلتحق بصيام رمضان في الفضل، فيكون له أجر صيام الدهر فرضاً).

أخي المسلم: صيام هذه الست بعد رمضان دليل على شكر الصائم لربه تعالى على توفيقه لصيام رمضان، وزيادة في الخير، كما أن صيامها دليل على حب الطاعات، ورغبة في المواصلة في طريق الصالحات.

من علامات قبول العمل:

1- الحسنة بعد الحسنة؛ فإتيان المسلمين بعد رمضان بالطاعات والقُربات والمحافظة عليها، دليلٌ على رضا الله عن العبد, وإذا رضي الله عن العبد وفقه إلى عمل الطاعة وترك المعصية.



2- انشراح الصدر للعبادة، والشعور بلذة الطاعة وحلاوة الإيمان, والفرح بتقديم الخير,؛ إذ إن المؤمن هو الذي تسره حسنته، وتسوءه سيئته.



3- التوبة من الذنوب الماضية من أعظم العلامات الدالة على رضا الله تعالى.



4- الخوف من عدم قبول الأعمال في هذا الشهر الكريم!!



5- الغيرة للدين والغضب إذا انتُهكت حُرمات الله، والعمل للإسلام بحرارة, وبذل الجهد والمال في الدعوة إلى الله.

احذروا من العجب والغرور والزموا الخضوع والانكسار

الأحبة في الله، إياكم والعجب والغرور بعد رمضان! ربما حدثتكم أنفسكم أن لديكم رصيدًا كبيرًا من الحسنات، أو أن ذنوبكم قد غُفرت فرجعتم كيوم ولدتكم أمهاتكم.. فما زال الشيطان يغريكم والنفس تلهيكم حتى تكثروا من المعاصي والذنوب.



ربما تعجبكم أنفسكم فيما قدمتموه خلال رمضان.. فإياكم ثم إياكم والإدلال على الله بالعمل؛ فإن الله يقول: {وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ} [المدثر: 6]. فلا تَمُنّ على الله بما قدمتم وعملتم، ألم تسمعوا قول الله تعالى: {وَبَدَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ} [الزمر: 47]. فاحذروا من مفسدات العمل الخفية من (النفاق - والرياء - والعجب).



اللهم لك الحمد على أن بلغتنا شهر رمضان! اللهم تقبل منا الصيام والقيام، وأحسن لنا الختام! اللهم اجبرْ كسرنا على فراق شهرنا، وأعِدْه علينا أعوامًا عديدة وأزمنة مديدة، واجعله شاهدًا لنا لا علينا، اللهم اجعلنا فيه من عتقائك من النار، واجعلنا فيه من المقبولين الفائزين.



الله يتقبل أعمالنا ويغفر لنا، ويكتبنا من عباده الصالحين في يوم الدين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almasrawia.ahlamontada.com
alili slimane
مصراوى فضى
مصراوى فضى
avatar


100%
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 108
نقاط : 204
تاريخ التسجيل : 19/08/2011

رمضان اوشك على الانتهاء .فماذا بعدة؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: رمضان اوشك على الانتهاء .فماذا بعدة؟؟   رمضان اوشك على الانتهاء .فماذا بعدة؟؟ I_icon_minitimeالسبت 27 أغسطس 2011, 7:46 am

شكراا على الموضوع المميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
alili slimane
مصراوى فضى
مصراوى فضى
avatar


100%
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 108
نقاط : 204
تاريخ التسجيل : 19/08/2011

رمضان اوشك على الانتهاء .فماذا بعدة؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: رمضان اوشك على الانتهاء .فماذا بعدة؟؟   رمضان اوشك على الانتهاء .فماذا بعدة؟؟ I_icon_minitimeالسبت 27 أغسطس 2011, 7:46 am

شكراا على الموضوع المميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رمضان اوشك على الانتهاء .فماذا بعدة؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دعاء تحس بعدة براحة
» في رمضان ..
» فضل الصّدقة في رمضان
» الخاسرون في رمضان
» رمضان شهر القيام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المصراوية نت :: المنتديات الاسلامية :: المنتدى الاسلامى العام-
انتقل الى: